في ظل ثورة التكنولوجيا المتسارعة، يقف قطاع التعليم عند مفترق طرق حيث يسعى لاستغلال الفرص التي توفرها الرقمنة دون الوقوع في شرك المخاطر المحتملة. وقد أصبحت الانتقالات نحو التعلم الإلكتروني والتعليم عن بُعد أمرًا ضروريًا نتيجة للتغيرات المفاجئة التي فرضتها جائحة كوفيد-19. وعلى الرغم من الفوائد الواضحة لهذه الخطوات، بما فيها توسيع نطاق الموارد وزيادة الكفاءة الاقتصادية، إلا أنه ما زالت هناك عقبات رئيسية يجب مواجهتها لتحقيق “التعليم لكل شيء” في عصر رقمي جديد.
وتتصدر قائمة هذه التحديات “الفجوة الرقمية”، والتي تنبع أساسًا من تفاوت إمكانية الوصول إلى الإنترنت والأجهزة الذكية بين طلاب المدن والقرى الفقيرة. بالإضافة إلى ذلك، يحذر البعض من احتمال استبدال العوامل البشرية الحيوية -مثل الرحمة والإرشاد الشخصي- بواسطة تقنيات الذكاء الاصطناعي والروبوتات. علاوة على ذلك، يثير التحول الرقمي قلقًا بشأن الأمن السيبراني وحماية خصوصية البيانات، فضلا عن التأثيرات المحتملة على سوق العمل التعليمي نفسه. أخيرا وليس آخرا، يحتاج النظام الجديد إلى معايير واضحة لجودة التعلم ال
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السمطة- أوستين هاك
- السلام عليكم ورحمة الله هل صحيح أنه كلما حلف الرجل بالطلاق نقصت حورية من حوريات الجنة، وكم عدد حوريا
- أريد أن أعرف رأي الدين في مشكلتي: فأنا متزوجة وأعيش في مدينة بعيدة عن أهلي، وعند زيارة والدي لي أكرم
- سمعت حديثا عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه من كان آخر كلامه من الدنيا لا إله إلا الله دخل الجنة . ه
- لقد أفتيتموني في الفتوى رقم 51632 و كان السؤال برقم 288124 أنه يجوز لي العمل في الشركة ذات الأموال ا