في النقاش حول مستقبل الذكاء الاصطناعي في تحقيق السلام، اتفق المشاركون على أن الذكاء الاصطناعي يمتلك أدوات قوية للتحليل والفهم، مما يمكن أن يساهم في تعزيز التفاهم بين الأطراف المختلفة. ومع ذلك، أعرب العديد من المشاركين عن شكوكهم حول قدرة الذكاء الاصطناعي على التعامل بشكل كامل مع الجذور العميقة للنزاعات، مثل النظام السياسي والعدالة والموارد. وقد أشاروا إلى أن هذه القضايا تحتاج إلى علاجات متعددة الطبقات تتضمن التدخل البشري. رغم ذلك، يبقى الجميع متفقين على أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يلعب دوراً داعماً من خلال تنظيم المعلومات وتيسير الحوار. وقد اقترحت إحدى الشخصيات استخدام الذكاء الاصطناعي كأساس لمصفٍ للحوار، مما يسمح بتحديد نقاط الخلاف الرئيسية وعرضها بطرق تستوعب مختلف وجهات النظر. في الختام، يبدو أن الحوار يدعو لاستخدام الذكاء الاصطناعي بصورة مدروسة ومنظمة ضمن إطار أخلاقي واسع، مع الاعتراف بأن القضايا الأكثر تعقيداً والتي تتصل بجذور النزاعات العالمية تتطلب تدخلات متعددة الأبعاد.
إقرأ أيضا:الأمازيغ جينيا دراسة جديدة تفك لغز السكان الأصليين- أشارت علي إحدى الأخوات بأن أقرأ سورة يوسف بعد صلاه الفجر مرة لمدة أربعين يوما لكي ييسر الله لي زواجا
- أنا شاب أدخر مالا من راتبي كل شهر في البنك لتجميع مبلغ أشتري به بقعة صغيرة أبني عليها بيتا مستقبلا و
- Ellie
- Healthcare in Germany
- قالت لي زوجتي سوف أنتظر سنة فإن لم يكن هناك حمل خلال سنة فسأذهب إلى بيت أهلي، فقلت لها لماذا بعد سنة