في نقاش مثير للاهتمام حول مستقبل العمل في عصر الذكاء الاصطناعي، قدمت أماني بن مبارك وجهة نظر فريدة تشدد على ضرورة التحول نحو شراكة فعالة بين البشر والآلات. بحسب منظورها، بدلاً من النظر إلى الأمر كاستخدام أو استغلال، ينبغي اعتبار تقنية الذكاء الاصطناعي وسيلة لتعزيز القدرات البشرية. عندما تتحمل الأجهزة المهام الروتينية والمملة، يصبح لدى الأفراد الوقت الكافي لممارسة مهاراتهم الإبداعية وإدارة الجوانب الاستراتيجية للأعمال.
وقد عكس رأي حنين بن عاشور وأعرب عنهما تأييداً لهذا الرأي، حيث أكدت أنه عند تنفيذ مثل هذه الشراكات بشكل صحيح، ستكون هناك فرصة لتحقيق إنتاجية أكبر وزيادة الابتكار. ومع ذلك، سلط نعمان الزياني الضوء على الجانب القانوني والأخلاقي لهذه العملية، داعياً إلى التأكد من توافر فرص متساوية لكل العاملين والحصول على تدريب مناسب ودعم لهم. بالإضافة إلى ذلك، اقترح أيضاً ضرورة وجود قوانين صارمة لحماية سلامة وظائف الناس ومنع أي شكل من أشكال الاستغلال غير العادل أثناء تطبيق التقنيات الجديدة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بِيبِيوأخيراً، دعا رابعة التونسي إلى اعتماد منه
- سؤالي هو: أنا أسكن في منزل امرأة عمي وهي غير مسلمة(مسيحية)، مع أن أبناءها الذين هم أبناء عمي مسلمون
- أنا طبيب مقيم وأعمل بمدينة الطائف وأنوي الحج هذا العام، فهل يجوز لي الخروج من أرض المشاعر والذهاب إل
- أعمل مع أشخاص ممن ابتلوا بالبصاق ـ أعزكم الله ـ أثناء الحديث أحيانا ولتقارب طولنا فإني أحس في أحيان
- قال الله: «إنا لا نضيع أجر من أحسن عملًا»، فهل يعني ذلك أنه قد يتأخر، أم لا يمكن أن يتأخر؟ وهل من ال
- توفي أبي عام 2006، وله ميراث في أرض والده هو وإخوته، والأرض إلى يومنا هذا لم تقسم، ولم نأخذ حق أبينا