يقدم النص دعوة مفتوحة للفتاة الصغيرة التي ترغب في اعتناق الإسلام، مؤكداً أن الإسلام يرحب بها بغض النظر عن ماضيها المليء بالذنوب. يستشهد النص بآيات من القرآن الكريم وسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم ليؤكد أن الله يغفر الذنوب جميعا وأن الإسلام يمحو الذنوب السابقة. يُشجع النص الفتاة على عدم القلق بشأن الماضي، بل على تقدير الفرصة الجديدة التي يمنحها الله لها للتوبة والإعادة. يدعوها إلى اعتناق الإسلام الآن، واعداً إياها بحياة مليئة بالأمل والرحمة والعفو عند الله.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعمل كمحاسب ومن خلال تفقدي للشبكة وأسئلتها المفيدة بمركز الفتوى دفعني ذلك لمراجعة نفسي في بعض التصرف
- أنا أحب صديقي حبا هستيريا جدا. أي أنه إذا تركني تصبح عندي أمراض جسدية ونفسية، لا يعلم بها إلا الله،
- قرية كوري، إستونيا
- كيف يمكن للإنسان المسلم أن يكفّ لسانه عن الغيبة؟ مع العلم أن المحور الرئيس الذي يُتحدَّث عنه في أغلب
- عمري 19 سنة، وأسرتي مكونة من أربعة أشخاص ـ الأب، والأم، والأخت، وأنا ـ وأمي ملتزمة بحمد الله وعلمتنا