في قلب المناقشة حول “مستقبل مرآتنا الذكية”، برزت مخاوف عدة مرتبطة باستخدام الذكاء الاصطناعي وتأثيراته المحتملة على سوق العمل والفرص الوظيفية للأجيال القادمة. رغم اعتقاد بعض المشاركين مثل غرام بن وازن بأن التكيف مع التكنولوجيا يمكن أن يكون فرصة للنمو الشخصي، أكد آخرون بقيادة شمس الدين القرشي وأيدهما لاحقا مهند بن عبد الكريم وسهام الزاكي، على ضرورة معالجة المشكلات الاجتماعية المصاحبة لهذا التحول التكنولوجي. فهم يؤكدون على أهمية العدالة الاجتماعية وضمان فرص التعليم المتاحة لجميع الطبقات الاجتماعية لتجنب تفاقم الفوارق الموجودة حالياً. ويؤكد هؤلاء أيضًا على حاجتهم لرؤية سياسات تعليمية شاملة تمكن الأفراد من اكتساب مهارات القرن الواحد والعشرين بما يتناسب مع قدراتهم الشخصية. ومع ذلك، أبدت ميادة التواتي قلقها من التركيز بشكل كبير على الجانب السلبي لهذه التقنية، داعية لإظهار القيمة الكامنة فيها واستخدامها بطرق تحقق الإنصاف والكفاءة داخل المجتمع. بالتالي، يبدو أن النقاش يدور حول كيفية استغلال إمكانيات الذكاء الاصطناعي دون التضحية بكرامة الإنسان وحقه
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : حط- أنا فتاة قد كتب كتابي، ولكني لم أقبض المهر، ولم يتم حفل الزفاف، علما بأننا عملنا حفلة إشهار كتب كتاب
- أنا الآن أتعلم تجويد القرآن وأيضاً أجتهد بنفسي في قراءة التفاسير عند القراءة لكن واجهتني مشكلة فلقد
- إن وجدت صعوبة في نطق السين بحيث تخرج شبيهة بالصاد، فما الحكم؟
- أنا مهندس ميكانيك، وطبيعة عملي هي دراسة المخططات الهندسية، بحيث أقوم بدراسة المخطط من ناحية الإطفاء،
- إذا كان الإمام في سجود وأنا كبرت تكبيرة الدخول في الصلاة ثم تكبيرة السجود وهممت بالسجود فأصبحت في نص