تبرز قصيدة “إرادة الحياة” لأحمد شوقي تنوعًا ملفتًا في المستويات والتقنيات البلاغية، والتي تسهم جميعها في إبراز الرسالة المركزية حول قوة الإرادة والصمود لدى الإنسان. أولى هذه المستويات هي استعارتها الواضحة، حيث يقارن شوقي الطبيعة بالأم الحيّة، مبرزا بذلك روح الكون وقوته الدائمة. ثم ينتقل لاستخدام تشبيهات حيوية تصور الإنسان كمحارب يواجه أمواج الحياة المضطربة، مما يعكس طبيعة وجودنا المتقلبة والمليئة بالإمكانيات.
التكرار أيضًا يلعب دوراً أساسياً في تأجيج المشاعر وتعزيز الرؤى الأخلاقية والدينية؛ فعبارات مثل “ما كل ما يتمنى المرء يدركه” تؤكد على أن القدر محدد مسبقا، وهو موضوع ذو طابع ديني واضح. أما بالنسبة للاستعارات المجازية الغنية، فتتجلى بوضوح عند استخدام مصطلح “العيش”، الذي يفسرونه هنا كتعبير عن الوجود نفسه وليس فقط الطعام والشراب – وهو تفسير يعزز جوهر القصيدة بشأن ضرورة الثبات والإصرار حتى وسط أصعب الظروف.
إقرأ أيضا:العالم والمفكر والباحث المهدي المنجرةبفضل هذه الطبقات المتنوعة من الصور البلاغية، تمكن شوقي من تقديم رؤيته
- منذ سنوات تقدم لى شخص هو ليس كما كنت أتمنى من الالتزام والأعمال الصالحة وأنا بفضل الله منقبة وأحافظ
- أنا عندي زيادة في الوزن وأتألم من شكلي وأعمل ريجيم وأصاب بالملل وكذلك الرياضة فهي مملة ومتعبة ولا يو
- بارك الله فيكم، أريد أن أسأل: هل يحقّ للأخت إخبار والدها عن معاصي أختها في الشرع؟ مع العلم أنّها لمّ
- لقد أرسلت لكم سؤالا يتعلق بالمصافحة وتم إجابتي بالفتاوى 1025/15995/12503 وحيث إن الموضوع في غاية الأ
- سؤالي: أنا محرجة جدا وأشعر بعذاب نفسي؛ لأن قلبي يميل لشخص مع أني لم أره، ما بيني وبينه مراسلات على ا