في النص، يتم تسليط الضوء على أن العنف الزوجي، سواء كان من الزوج أو الزوجة، هو أمر محرم وغير مقبول في الإسلام. يُعتبر البيت مكانًا للسلام والمحبة، وليس للعنف والمشاجرات. الحل الأولي لمشاكل العنف الزوجي هو تحديد الأسباب الكامنة وراءه، والتي قد تشمل رد فعل الزوجة على عنف سابق من الزوج، أو تجارب طفولتها السيئة، أو ضعف شخصية الزوج. يجب على الزوجين العمل معًا لتحسين علاقتهما من خلال حسن الخلق والمعروف والإحسان. إذا استمر العنف، فمن الضروري طلب المساعدة من مستشارين متخصصين أو علماء دين. الإسلام يدعو إلى الرحمة والتفاهم في العلاقات الزوجية، ويؤكد أن العنف ليس الحل أبدًا.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي هو هل يجوز لي أخذ أثر اذا شككت بوقوع عين علي من والدتي أم يدخل ذلك في عقوقها وآثم على ذلك؟ أفي
- ما حقيقة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يأكل في بعض الأحيان بيده اليسرى، لرفع الحرج عن المسلمين؟
- أنا متعودة أن أقرأ القرآن بعد صلاة الظهر مباشرة , فأحياناً ترفض نفسي أن أقرأ في هذا الوقت. هل إذا جا
- V4650 Sagittarii
- أخ لأخت رضعت مع عمها من جدتها يريد الزواج من ابنة عمه، فما حكم الشرع في ذلك؟وجزاكم الله ألف خير.