مصير من مات على غير الإسلام رغم أعمال الخير

يؤكد النص على أن مصير من مات على غير الإسلام، رغم قيامه بأعمال الخير في حياته، هو النار. فالأعمال الصالحة التي قام بها لا تنفعه في الآخرة، لأن الإسلام هو الدين الوحيد المقبول عند الله. يستشهد النص بآية من القرآن الكريم تؤكد أن من يبتغ غير الإسلام دينًا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين. كما يورد حديثًا عن النبي صلى الله عليه وسلم يوضح أن الأعمال الصالحة لا تنفع صاحبها إذا مات على غير الإسلام، حتى لو كان يصل الرحم ويطعم المساكين. لذلك، يجب على كل مسلم أن يدرك أن الأعمال الصالحة وحدها لا تكفي للنجاة في الآخرة إذا لم يكن المرء على دين الإسلام.

إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : أسِيفْ
السابق
الحياة بين الواجب والتحديات وجهتان مختلفتان لرحلة واحدة
التالي
حكم التحية بالإيماء باليد في الإسلام

اترك تعليقاً