تتناول الدراسة المقدمة حالة الجزائر فيما يتعلق ببعض الظواهر المجتمعية الضارة، والتي تشمل الفساد السياسي، والعنف المدرسي، والعزلة الرقمية. حيث يُسلط الضوء على تأثير هذه الظواهر السلبي على البنية الاجتماعية والثقافية للدولة. يعتبر الفساد السياسي أحد التحديات الرئيسية، والذي ينخرط فيه مسؤولون يستغلون سلطتهم لتحقيق مصالح شخصية، مما يقوض الثقة العامة بالدولة. أما العنف المدرسي فهو مشكلة خطيرة أخرى تنتشر نتيجة عوامل متنوعة منها ضعف التعليم الأسري ونقص الرقابة المناسبة داخل المؤسسات التعليمية. بالإضافة إلى ذلك، تستعرض الدراسة الجانب السلبي للعزلة الرقمية الناجمة عن الاعتماد الزائد على التكنولوجيا، الذي قد يؤدي إلى إدمان وسائل الاتصال الإلكتروني وإضعاف القدرات الاجتماعية للأجيال الجديدة. وبالتالي، تدعو الدراسة إلى إجراء بحوث علمية وأخلاقية مستفيضة لفهم أسباب هذه الآفات واقتراح حلول مبتكرة لحمايتها من آثارها المدمرة.
إقرأ أيضا:التأثير الجيني العربي حاضر بقوة لدى الأندلسيين حسب دراسة جينية جديدة- أنا عندي مشكلة في البول والبراز حيث أنه بعد عملية التبول ولبس الملابس تخرج علي نقاط بول وتنقطع بعد ح
- سؤال عن رجل بعد سنوات عاشها في شبابه في اللهو تاب إلى الله وندم على ما فات تزوج وأنجب أولادا رباهم ع
- أنا اعمل في منطقة بعيدة نسبيا عن المسجد، وأنا أعمل بنظام الدوامين، وصلاة العصر تقع في وقت الراحة، مش