يشير النص إلى أن الحصن والقلعة، على الرغم من تشابههما الظاهري، يختلفان في دوريهما عبر التاريخ. تُعد الحصون مواقع دفاعية محددة، تهدف إلى منع القوات المعادية، وتتخذ أشكالاً متعدّدة، بعضها ثابت وبعضها مؤقت. تطورت تصميماتها مع التقدم التقني، مثل استخدام المدافع والمتفجرات في الحرب العالمية الأولى. أما القلاع فهي صروح ضخمة ذات تاريخ طويل، خاصةً في أوروبا خلال عصر النهضة، إذ تُعتبر رمزاً للقوة والثراء. بدأت كمساكن حصينة للنخب ثم أصبحت مراكز سياسية وعسكرية واجتماعية هامة، تتميز بتخطيطات متطورة تضمّ الخنادق والأبراج والمرافق الفاخرة. يُمثّل مثالاً بارزاً على ذلك القلعة الملكية في ويندرسور بإنجلترا.
تُظهر هذه التفاصيل أن الحصن يركز على الدفاع المباشر، بينما القلعة تلعب دورًا أوسع يشمل الإسكان والاستراتيجية.
إقرأ أيضا:كتاب علم الفلك: دليل للتَّعلم الذَّاتيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت أشعر بآلام الحيض وأعلم باقتراب وقته ومع ذلك ومع الأسف لم أستيقظ لصلاة الفجر في وقتها ولما استيقظ
- مسئول أمن بوابة شركة مهمته تسجيل تأخر حضور الموظفين صباحاً، ثم يرسل تلك الأسماء لموظف الجزاءات، ومهم
- يتم توزيع التركات (الإرث) عندنا في العراق على أساس الشرع الحنيف للذكر مثل حظ الأنثيين إلاّ في توزيع
- يحدث لي بعض الأحيان أن لا أدرك صلاة الجماعة مع الإمام الراتب لعذر شرعي، فأدخل للمسجد فأجد بعض الإخوة
- ما حكم إجهاض جنين عمره ستة أسابيع، علما أن إسقاط الجنين عمدا لأسباب اجتماعية، وليست صحية. سؤالي عن ا