تُعد قصة معجزة سيدنا يحيى عليه السلام رحلة إيمانية عبر القرون، حيث تُظهر قوة الإيمان وصلاح القلب في مواجهة اليأس والخيبة. تبدأ القصة ببكاء زكريا عليه السلام بسبب عدم قدرته على الإنجاب، لكن جبريل عليه السلام يبشره بولادة ابن صالح يُدعى يحيى. رغم صعوبة الحمل والولادة لامرأة عجوز، إلا أن المعجزة حدثت بالفعل. المفاجأة الكبرى كانت عندما سألوا الطفل الرضيع عما يريد، فأجاب بحكمة فائقة: “أنا عبد الله آتاني الكتاب وجعلني نبياً”. هذا الرد يؤكد على قدرات يحيى الخاصة منذ ولادته، مما يعزز مكانته بين الأنبياء. وعلى الرغم من حياته البسيطة كرجل متعبد ومستقيم المسلك، إلا أن معجزته تُعتبر دليلاً عميقاً على تأثير الإيمان والقوة الروحية للإنسان المؤمن حقاً. هذه القصة تُلهمنا بالثقة في قدرة الله تعالى على تحقيق المستحيل وتُذكّرنا بأهمية الإيمان والصبر في مواجهة التحديات.
إقرأ أيضا:الأصول الحقيقية للعينات الأندلسية- قال لي الأطباء إن الجنين الذي أحمله متأخر النمو، ولابد من ولادة قيصرية لكي يعيش، ولكنني رفضت القيصري
- أريد أن أعمل صدقة جارية لأمي التي قد توفيت وهذه الصدقة هي مشاركة في قيمة بم لرفع الماء في قرية معينة
- ما حكم جهل المسلم بفعل شيء حرام، وهل يترتب على ذلك عدم قبول المولى عز وجل لدعائه. مثلا يقوم الشخص بف
- أولا: ما حكم الماء الذي غسلت به نجاسة إذا أصاب شيئا؟ ثانيا: الماء الذي غسلت به نجاسة يسيرة هل يعتبر
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: ـ للميت ورثة من الرجال: (ابن) العدد 4 (أب) ـ للميت و