تُظهر رحلة الصحافة الجزائرية تطورات مثيرة للاهتمام عبر خمس مراحل رئيسية. بدأت هذه الرحلة عقب استقلال البلاد عن فرنسا في ستينيات القرن الماضي عندما كانت جبهة التحرير الوطني (الحزب الحاكم) مسيطراً على المشهد الإعلامي. ومع ذلك، سرعان ما شهدت الصحافة تغيرات ملحوظة حيث استبدلت الشخصيات المستقلة بأفراد موالين للدولة البيروقراطية بين عامي ١٩٦٥ و١٩٨٨.
وفي الثمانينات، حققت الصحافة تقدماً كبيراً مع زيادة حرية التعبير وإنشاء عدة مؤسسات إعلامية جديدة. لكن هذا التحسن لم يستمر طويلاً إذ عادت القيود مرة أخرى في تسعينيات القرن نفسه وسط أجواء اضطرابات سياسية وأعمال عنف. ورغم الظروف الصعبة، نجحت بعض المنشورات الجديدة في النمو رغم محدوديتها مقارنة بسابقاتها الحكومية مثل “المجاهد” و”الشعب”.
إقرأ أيضا:كتاب العالم القطبي ونورديابعد عام ٢٠٠٠، شهدت الصحافة انتعاشاً جديداً واستعادة لحرياتها المتضاءلة سابقاً. ولكن حتى اليوم، يواجه قطاع الإعلام تحديات عديدة بما فيها ضوابط قانونية شديدة فرضتها الحكومة مؤخرًا والتي أثرت سلباً على حرية التعبير وعلى عدد كبير من الصحفيين الذين تعرض
- أرجو إعطائي إجابة واضحة هل الأذان الذي نسمعه في الحرم النبوي مكروه أم لا وشكرا لكم
- هل يجوز معاشرة النساء الأوروبيات، دون الزواج منهن؛ وذلك لكونهن مشركات، ونظرًا للشروط التي تفرضها الع
- أحد أصحابي الأحباب، وبعض الإخوة يقول لي عندما أتكلم معه عن موضوع شرعي، يقول لي: قال الله، وقال الرسو
- في الفتوى الواردة في فقه المعاملات أحكام القروض 322 رقم الفتوى 32614 والإجابة أنه لا حرج في الحصول ع
- عندما أجد مواقع تبشير بالمسيحية تهاجم الإسلام و تأتي بأشياء كاذبة ماذا أفعل؟ مع قدرتي على تدمير المو