يشير الحديث النبوي إلى “إسباغ الوضوء على المكاره” باعتباره سبيلاً لمحو الخطايا ورفع الدرجات في الجنة، وذلك بفعلِ جهد النفس في إتمام الوضوء بالماء البارد أو مع وجود ألمٍ في الشتاء. يعتبر “الرباط” – وهو من أفضل القربات- مثالان لمعنى هذا الإجراء، حيث يشير النبي إلى فضله الكبير ووعظمه. يؤكد النص أن صحة الصلاة تتوقف على صحة الوضوء، فإن لم يُتم بالشكل المطلوب فلا تصحّ.
ويُبين الحديث أهمية ممارسة “الإسباغ” في الوضوء، أي غسل كل الأعضاء بالماء بشكل كامل ومستوفي للآداب المتعلقة به.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تقدمت لخطبة فتاة، وهذه الفتاة زميلة لي في العمل إلا أنني طلبت يدها من والديها، وبداية كان أبوها مواف
- أنا فتاة في الثامنة عشر وزوج خالتي رجل كبير بمكانة والدي وهو أحيانا يقيم عندنا أسابيع فهل يمكنني ارت
- ابني يدرس بفرنسا، ونضع له بعض المال في أحد بنوكها ويزكيه إن دار عليه الحول وبلغ النصاب، فهل يمكننا أ
- زوجي للأسف يسيء معاملتي لفظيا ومعنويا... ويمنعني من حقي الشرعي شهورا بحجة أنه غاضب مني.... حتى حطم م
- ما حكم تقاضي أجر مقابل العمل كأستاذ تربية بدنية ورياضية في مؤسسات تربوية تعليمية في دولة مسلمة كالجز