الحديث الموضوع هو إدعاء كاذب ونسبٌ خاطئٌ لقولٍ إلى النبي صلى الله عليه وسلم، أو صحابة والتابعين عنه. يُعدّ أشد الأحاديث ضعفا شرًا؛ إذ ينسب إلى الرسول ما ليس منه ويُقصد به خداع الناس والالتزام بآراء مغلوطة. تعددت أسباب وضع هذا النوع من الحديث، منها: الترويج لأفكار سياسية وفقهية ومذهبية، والدعاية لبعض الحرف، وسرد القصص لجذب الانتباه، وتعبير عن التعصب القومي، والجهل في الدين مع إظهار الرغبة في الخير، فضلاً عن رغبة بعض الفئات في الإفساد.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز نشر الكتب المحفوظة الحقوق وتحت البيع حاليا، والكتب التي توفي كتابها، والكتب المترجمة، والكتب
- رزقت بطفل والحمد لله وذبحنا له العقيقه ومن عاداتنا أن يقوم النساء بزيارة الأم للتبريك بالمولود وفي ي
- أنا طبيب أعمل في إحدى المدن النائية في أمريكا الشمالية، الجالية المسلمة لا تكاد تتجاوز العشرين شخصا
- بماذا تنصحون طلبة العلم المبتدئين فيما يخص دراسة تفسير القرآن الكريم، وحفظ المتون في العقيدة والفقه
- هل صحيح أن الرسول(صلى الله عليه وسلم) سوف يتزوج مريم بنت عمران في الجنة؟