في القرآن الكريم، تدل كلمة “نجوى” على الإسرار والتناجي، أي الكلام سرًا سواءً مع النفس أو بين شخصين بصوت ضعيف أمام الغير. ورغم أن النجوى غالبًا ما وردت مذمومة في الآيات القرآنية، لما لها من آثار سلبية مثل نشر الضغائن و إحزان قلوب المؤمنين، إلاّ أنّها مُدحت في موضع واحد، وهو قول الله تعالى: “أَأَشْفَقْتُمْ أَنْ تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَاتٍ”. وهذا الإ賞اف لِأنّ النجوى في ذلك الموضع تحمل الخير والمنفعة والإصلاح، وتُعتبر من باب الأمر بالمعروف ونهي عن المنكر.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما رأي الشرع في إنسان متدين وملتزم ومع ذلك يصافح النساء وأثناء الحديث معهن يضحكن معه بصوت مرتفع وأسس
- قرأت في فتوى سابقة لكم، بأن أوساخ السرة إن كانت ناتجة عن تجمد العرق، أو مواد ناتجة من الجسم؛ فلا تعد
- أنا أريد أعرف اللهو في المدرسة حرام مثلا أجري وراء زميلى مازحا أمزح مع زميلى بالكلام هكذا يعني. على
- إخواني أود قبل البدء أن أشكركم على مجهودكم الرائع وجزاكم الله خيراً... أنا شاب في الـ 25 من العمر قا
- ما هو ترتيب الحضانة في مذهب أبي حنيفة رضي الله عنه وأرضاه الرجاء التفصيل والتوضيح ؟ وشكرا.