المناقشة حول مسألة المعايير المزدوجة في حقوق الإنسان تكمن في التطبيق غير المتساوٍ لهذه الحقوق، حيث يعكس المجتمع الدولي تناقضات قيمه بقبوله لانتهاكات معينة وانتقاد أخرى حسب موقع الفاعل.
هذا التضارب يفرض أن القوانين و المعايير تتغير بناء على من ينتهك حقوق الإنسان، فبعض الانتهاكات تندرج ضمن نطاق القبول بينما يُحاسب آخرون عليها بقسوة. يؤدي هذا الوضع إلى عدم العدالة والتمييز، مُثبتاً أن المجتمع الدولي لا يزال بعيدًا عن تحقيق نظام عادل ومتساوٍ للجميع في حماية حقوق الإنسان.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أريد الصلاة ولا أدري ما الذي يمنعني؟
- أنا صيدلانية، أعمل في إحدى الدول الأوروبية، في صيدلية تبيع عشبة الماريجوانا للمرضى الذين يعانون من أ
- إذا كانت قراءة القرآن بصوت مسموع وبترتيل وتجويد فأنا عندما أبدأ بالتلاوة وأقرأ صفحتين يبدأ نفسي بالت
- أخذنا عملًا بالباطن من إحدى الشركات الرئيسة، وصرف المستحقّات يتأخّر عدة شهور، فما حكم أن يتقاضى أحد
- أيهما أفضل في أسلوب الدعاء هل هو الخصوص أم العموم..مثلا (اللهم إني أسألك....) أو(اللهم إنا نسألك)..؟