في قلب مفهوم الذكاء تكمن ظاهرة معقدة ومتعددة الأوجه، وهي موضوع بحث مستمر بين علماء النفس والإنسانيات. يُنظر إليه عادةً كمجموعة من المهارات العامة التي تشمل الإدراك الحسي، التفكير المجرد، وحل المشاكل الرياضية وغيرها من العمليات العقلية المعقدة. لكن، ظهرت نظريات جديدة توسع نطاق فهمنا للذكاء. مثلاً، تقدم نظرية هوارد جاردنر لنظرية الذكاءات المتعددة تصنيفاً يتضمن ثمانية مجالات رئيسية تشمل اللغة، الموسيقى، الفنون، والمهارات الجسدية والعاطفية الاجتماعية. وفقاً لهذه الرؤية، يتمتع كل فرد بتركيبة فريدة من الذكاءات المتعددة والتي تحدد سماته المميزة.
تاريخياً وثقافياً، تطورت المفاهيم حول الذكاء بشكل ملحوظ عبر الزمان والمكان. بينما ركزت المجتمعات القديمة على المهارات العملية والجسدية، أصبحت الحضارة الحديثة تؤكد على الذكاء المعرفي والعلمي. ومع ذلك، يدعو بعض الخبراء لإعادة النظر في طرق تقييم الذكاء ليشمل أشكال تنوعه وأثره الثقافي الاجتماعي بشكل أفضل. وعلى الرغم من الصعوبات المرتبطة بفهم التركيب السببي للذكاء بدقة
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كْحَز- ما حكم التشهد والتسليمتين بعد سجود السهو إذا كان السجود بعد السلام؟
- احتد نقاش بيني وبين زوجتي فانفعلت عليها وقلت علي الطلاق لن تذهبي لبيت أهلك وبالفعل لم تذهب حتى الآن
- مشكلتي هي : كنت أعمل بمخزن أدوية، يأتي إليه مندوبو بيع مباشر لشركات الأدوية المختلفة لعمل الطلبيات و
- أنا شاب في العشرين من عمري أحب الصلاة كثيراً و أشعر بالراحة والسكينة حين أؤديها ولكني خلال العشر سنو
- أنا مصاب بالرهاب الاجتماعي, ولم أزر جدتي وبعض أقاربي, فهل أنا من القاطعين الرحم؟ فواللهِ إن نيتي أن