يُعرّف الغيب في الشرع الإسلامي بأنه كل ما غاب عن حس الإنسان وناظره، سواء كان سرًا مكتومًا يعجز الإنسان عن إدراكه أو أمرًا يمكن معرفته من خلال الخبر اليقين عن الله ورسوله. يُقسم الغيب إلى نوعين: الغيب المطلق الذي لا يعرفه إلا الله، والغيب النسبي الذي يمكن للإنسان معرفته بواسطة أدوات مساعدة لحواسه أو من خلال التحليل الفكري. يُعتبر الإيمان بالغيب من الركائز الأساسية في العقيدة الإسلامية، حيث يتضمن الدين الإسلامي العديد من الأمور الغيبية مثل نبوة الرسول والقرآن الكريم. يُعد الغيب محورًا رئيسيًا في الدعوة إلى الإيمان بالله، حيث يجب التصديق بكل ما جاء به الرسول وما أخبر عنه. يُميز الله الإنسان بالإيمان بالغيب ليتميز عن غيره من الكائنات.
إقرأ أيضا:الإمام والجغرافي .. أبو حاتم البستيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعمل في جهة شبه حكومية، ولديّ دورات تدريبية أحددها بالاتفاق مع الشركات، وأحدد قيمتها. الدورة شاملة ل
- يا شيخنا: أنا ولله الحمد والفضل والمنة، حُلت أغلب مشاكلي، ولكن هناك مشكلة ألا وهي السلس. أنا ولله ال
- ما رأيكم في كتب الإمام الغزلي
- Statutory Maternity Pay
- هل يصبح الصابون نجسا إذا استخدمته أثناء الاستحمام في غسل الفرج ؟ وهل يجوز استخدامه بعد ذلك لأغراض أخ