يشير مصطلح “الماء الحمضي” إلى مياه تحتوي على مستويات مرتفعة من الأملاح الحمضية نتيجة لعوامل خارجية، مما يؤثر بشكل سلبي كبير على كلا من البيئة وصحة الإنسان. ويحدث هذا عندما ينخفض رقم هيدروجين (pH) الماء تحت مستوى معين، حيث يقيس هذا الرقم كمية البروتونات فيه؛ وكلما قلّ pH، زادت حُموضة الماء. أحد أهم مصادر المشكلة هو المطر الحمضي الناجم عن انبعاثات بشرية مثل تلك الصادرة عن السيارات والمصانع والتي تحمل أيونات حمضية كالكبريت والنيتروجين.
هذه المياه ذات التأثير المدمر الذي يتجلى في عدة جوانب خطيرة. فهي تزيد من وتيرة عمليات التآكل والتدهور في الصخور والبنايات القديمة، بما فيها منحوتات وأعمال رخامية وجرانيتية أخرى. كذلك، يمكن لها أن تدمر دهانات وبنى معدينة، مؤدية بالتالي إلى تلف المركبات وأجزاء محلية مختلفة. أما بالنسبة للنظم البيئية النباتية والمائية فتتعرض أيضا لأخطار جسيمة. فعند امتصاص النباتات للأيونات الكبريتية والنيتروجينية الموجودة في الماء الحمضي فإن نموها قد يتضرر بشدة وقد يصل الأمر لموتها. وفي المسطحات المائية، يمكن لهذا النوع
إقرأ أيضا:كتاب عجائب الحساب العقلي- قلت لزوجتي: علي الطلاق مش حتروحي لأمك تاني. ولم تكن نيتي الطلاق، وبعد ذلك حدثت مشكلة بيني وبينها وقل
- أريد أن أعرف من حضرتكم كيف أستطيع ان أدرك أنني أسلك في حياتي طريقا مستقيما وأن ما أعانيه من شدائد لي
- يا أخي إن زوجتي منذ أن تزوجتها لا تحب المعاشرة منذ أربعة عشر سنة، وقد أنجبت منها ثلاثة أولاد، ولكن ل
- هل يجوز قيام الليل بالإستغفار فقط؟
- نسيت وصليت بدون أن أقول التشهد بعد ركعتين؟