تناولت نقاشات المتحدثين مجموعة متنوعة من المقاربات المستقبلية لتكنولوجيا وصحة البيئة. بدأ النقاش بتقييم سلبي حازم من حميد المسعودي بشأن التأثير السلبي للتكنولوجيا الحديثة على البيئة، داعيًا إلى تقليل اعتمادنا عليها. ومع ذلك، قدم صباح البكري وجهة نظر أكثر تفاؤلاً، مؤكدًا على إمكانيات التوجيه الإيجابي للتكنولوجيا لتحقيق استدامة أفضل من خلال الابتكار الذكي. وتوافقت معه كلٌّ من شيرين القاسمي وعبد العالي المدغري، مشددتين على ضرورة أن تساهم الحكومات والشركات والأفراد بشكل جماعي في هذه العملية. واقترحت الأخيرة أيضًا قوانين أكثر صرامة لدفع الشركات نحو ممارسات صديقة للبيئة.
من جهته، اقترح تيمور بن موسى استخدام السياسة الحكومية والدعم الشعبي عبر الموازنة والاستثمار في المشاريع الصديقة للبيئة. ركزت رؤى الحساني على أهمية الثقافة البيئية الصحية والمسؤولية الفردية للمجتمع كمحرك أساسي للتغيير. أكد عزة بن لموعلى بدوره على الحاجة لحملات تثقيفية شاملة وقرارات عملية صارمة لمعالجة تأثيرات التكنولوجيا سلباً على الصحة
إقرأ أيضا:التأثير الكبير للعربية على باقي اللهجات الوطنية بالمغرب- كثيرا ما أتفرج على صور مثيرة وصور فنانات أجنبية ويخرج سائل من ذكري، فهل هذا يعتبر منيا، مع العلم أنن
- أنا معلم للمرحلة الثانوية في قرية وكثيرا ما ينقطع الماء عن المدرسة ويكون عندي تدريس مادة القرآن الكر
- أنا أعمل مهندس في إحدى الشركات الهندسية واعتقد أن العمل في تصميم أو الإشراف على كازينو حراماً فماذا
- هل ينطبق الحكم في شرب بعض أنواع البيرة (الشعير ) التي يوجد بها نسبة قليلة من الكحول، مثلها مثل الخمو
- بعد صلاة العشاء في أول أيام السنة الهجرية وجدت صديقا يطلب من المصلين الانتظار بعد الصلاة لصلاة ركعتي