يتناول النص مقارنة تفصيلية بين اختبارات الآيلتس والتوفل كأدوات قياس لمعرفة اللغة الإنجليزية، ويرهِمُ اختلافاتهما الرئيسية. يركز آيلتس على مهارات التواصل اليومي، مما يجعله أكثر ملاءمة للجامعات البريطانية والكندية والأسترالية وغيرها التي تبالغ في أهمية هذه المهارات العملية. من ناحية أخرى، يركز التوفل بشكل أكبر على المحتوى الأكاديمي، ويُفضل من قبل الجامعات الأمريكية والمؤسسات ذات البرامج الأكاديمية الصارمة.
يحتوي كل اختبار على أربعة أقسام رئيسية: القراءة، الاستماع، الكتابة، والتحدث. ومع ذلك، يختلف قسم الكتابة في التوفل عن الآيلتس حيث يُركز على تحليل النصوص العلمية والفنية بدلاً من كتابتها بحرية. ختاماً، يرشد النص إلى أن اختيار الاختبار المناسب يتوقف على احتياجات المتقدم، فإذا كانت الدراسة في جامعات بريطانيا وكندا وأستراليا، يكون آيلتس هو الخيار الأفضل، أما إذا كانت الوجهة الولايات المتحدة وبرامج الدراسة تتطلب مستويات عالية من المعرفة الأكاديمية، يكون التوفل هو الأنسب.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : سوق الصفارين (فاس)- أنا شاب مغترب، وسأرجع إلى بلادي في السادس والعشرين من الشهر الجاري، لا يعرف ذلك سوى والدي، وقد أبلغت
- لي مال عند إحدى الشركات احتجزوه ولم يعطعوه لي لمدة عشر أشهر وبعد المحاكمة حكمت المحكمة لي بهذا المال
- أنا شاب ملتزم دينيًا، والحمد لله، أبلغ من العمر 24عامًا، وأريد الزواج من فتاة تعمل معي، وأنا لا أرى
- Hôtel électrique
- أنا متزوج منذ سنتين، ولي ابن ذو خمسة أشهر. الزوجة في بيت أهلها منذ وضعت المولود، وترفض العودة إلى بي