وفقًا للنص الديني المقدم، يتم تحديد مقدار فدية الصيام للحامل بشكل واضح ومتوافق عليه بين العديد من الفقهاء. حيث يشترط القرآن الكريم “فِدْيَةٌ طَعامُ مِسْكِينٍ” لكل يوم يفطر فيه الشخص غير القادر على الصيام لأسباب شرعية مثل الحمل. هذا الطعام المُقدر للمسكين يجب أن يكون مدداً واحداً من قوت أهل المنطقة، والذي تم تقديره علمياً بحوالي ستمئة جرام (600 غ) من المواد الغذائية الأساسية كالبر أو الأرز. وقدّر البعض تكلفة المد الواحد بما يتراوح بين الستين قرشاً والدينار الأردني للفرد الواحد، مع الأخذ بالاعتبار الاختلاف المحتمل في التكاليف عبر المناطق المختلفة. وبالتالي، تقع مسؤولية تقديم هذه الفدية على عاتق النساء الحوامل اللاتي افطرن خلال شهر رمضان نتيجة المخاطر الصحية المرتبطة بالحمل.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: تاريخ الصراع بين شرفاء الوطن وعملاء فرنسا في مسألة لغة التدريسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم من تزوجت دون علم أهلها، ودون ولي، وهي في سن 26 سنة؟ مع العلم أني مازلت أعيش مع أهلي، ولم أنتق
- Eleanor Clist
- لقد قمت ولله الحمد العام الماضي بأداء عمرة؛ ولكن بعد الانتهاء من العمرة خلعت إحرامي قبل أن أحلق أو أ
- أنا متزوجة مند 7 سنوات وعمري 40 سنة وزوجي 50 سنة . سؤالي يتمحور حول عيد الأضحى. اختلفت مع زوجي لأني
- فتاة لا تريد الزواج لعدة ظروف، ولكن بها شهوة -الله يعزكم- جداً قوية، ولكنها تقول بأنها مبتلاة بها من