تنطلق مقدمة البحث حول قاعدة “اليقين لا يزول بالشك” من أهميتها البارزة في الفقه الإسلامي، حيث تعتبر إحدى القواعد الأساسية الخمس التي بنيت عليها العلوم الشرعية. تؤكد هذه القاعدة على أن اليقين الثابت لا يمكن أن تزيله الشبهات أو الشكوك، وهي أساس العديد من الأحكام والفروع الفقهية. وتستند شرعية هذه القاعدة إلى نصوص قرآنية وأحاديث نبوية واضحة، مثل قوله تعالى: “(وَما يَتَّبِعُ أَكثَرُهُم إِلّا ظَنًّا إِنَّ الظَّنَّ لا يُغني مِنَ الحَقِّ شَيئًا)” (يونس:36)، والتي تشير إلى عدم تأثير الظن أو الشك على الحقائق المؤكدة. بالإضافة إلى ذلك، هناك حديثان نبويان يدعمان هذا المفهوم، الأول يتعلق بشك الشخص فيما إذا خرج منه حدث أثناء وجوده في المسجد، والثاني يشرح كيفية التعامل مع حالة الشك بشأن عدد الركعات المصلى بها. ومن خلال دراسة هذه القاعدة وفروعه المختلفة، يستطيع المرء فهم تطبيقها العملي في حالات مختلفة مثل الطهارة والصلاة والحج وغيرها.
إقرأ أيضا:الصحراء المغربية- نحن عائلة تتكون من مجموعتين من الإخوة غير أشقاء لأب واحد وأمين مختلفتين. إخوتي من أبي تزوجوا منذ زمن
- ما حكم كتابة الكتب غير القرآن والسنة؟ وهل صحيح أنه قد منعها الصحابة؟ وهل هناك أدلة تدل على تحريمها؟
- قبل زواجي بعام تقريبا غضب أبي غضبا شديدا، وسب الدين، وكان غاضبا غضبا شديدا جدا، وأبي يصلي، وليس من ا
- لدينا قطة وهي نظيفة بشكل عام, وحدث مرة أن وجدت أثر الغائط على دبرها، مع شكي بوجود بعض نقط من الغائط
- أجد المذي كثيرا جدا، حتى لو جلست في المسجد بين صلاتين أجده قبل الأخيرة. وإذا تأكدت منه بعد الصلاة، ت