في النقاش حول مكافحة المعلومات الزائفة، تم تسليط الضوء على دور الثقافة والتقاليد كعناصر أساسية في هذا السياق. يرى قاسم سامي وفريدة المنصوري أن ترسيخ قيم البحث عن الدليل والعقلانية منذ الطفولة يمكن أن يقلل بشكل كبير من انتشار الأخبار الملفقة والمضللة. من جهة أخرى، يؤكد راشد المرابط على أهمية الجهود العامة لتثقيف المجتمع حول التعرف على المعلومات المضللة وتحقيق الفحص لها، خاصة وأن التعليم الرسمي قد يكون محصورًا في الوصول. كما تشير عاليه بن زينب إلى فعالية الحملات الإعلامية الشاملة باستخدام المؤثرين الاجتماعيين، بشرط انتقاء هؤلاء المؤثرين بعناية وضمان موثوقياتهم. يدعم عبد السميع الشاوي استخدام المؤثرين الاجتماعيين ولكنه يحذر من التحقق من صحتهم ومصداقيتهم قبل الانخراط معهم. تركز المناقشة بشكل خاص على الشباب كمجموعة مستهدفة، وتعزز الحاجة إلى زيادة الوعي العام بغرض خلق بيئة أكثر ثقة وأمان فيما يتعلق بالمعلومات عبر الإنترنت.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بالة التبن- أنا أعمل في عمل خيري بأجر، وتحدث لي مضايقات وإحراجات بسبب هذا الأجر، وأنا أحتاجه. فهل يجوز أن أقول إ
- إنني أتألم لما أصابني في هذه الدنيا، فالقابض على دينه كالقابض على الجمر، كنت من القابضين وأصبحت من ا
- هل يجوز للزانية أن تتواصل مع من زنا بها كتواصل الصديقين؟ علما بأنهما قد تابا إلى الله وعزما على التو
- سانت كروا هاغ
- Fernhill, Hawke's Bay