في الإسلام، يروي الحديث الشريف قصة مؤثرة عن آخر رجل يدخل الجنة، والتي توضح نعمة الله الواسعة ومتاع الآخرة الأبدي. وفقًا لهذا الحديث، عندما يصل هذا الرجل إلى باب الجنة، قد يظن أنها مليئة بالفعل بالنعيم، لكنه عند دخوله إليها يكتشف أن ما رآه لم يكن سوى قطرة من بحر رحمة الله الواسع. يوضح الحديث أن الله تعالى يعطي هذا الرجل نعيمًا يفوق الوصف، حيث يمنحه ملكوتًا ليس مجرد واحدًا فقط، بل عشرات الأمثال لما تملكه الأرض. هذا النعيم العظيم يجعل الرسول صلى الله عليه وسلم يضحك عندما يصف هذه المعاناة الكبيرة التي تقابل برد النعم المبهر والعظيم للمؤمنين المقربين. إن هذه القصة تبرز قدرة الله وقدره وكرمه وجوده وابتلائه لكل شيء جميل ونبيل. إنها قصة تذكرنا بأن نعيم الجنة لا حدود له وأن الله تعالى قادر على منح عباده ما يتجاوز خيالهم.
إقرأ أيضا:تعرف على المنصة العربية: نعم للعربية ولا للفرْنسَةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- صديقي يود بيع جواله بمبلغ مليون، و100 ألف ل.س. ذهبت إلى السوق، وسألت عن سعر الجوال، فأخبروني بأن سعر
- [وليستعفف الذين لا يجدون نكاحا حتى يغنيهم الله من فضله] هناك بعض الأسئلة في هذه الآية: 1- ما هو الغر
- أصبت منذ أكثر من شهر بوسواس الأقوال الكفرية، وأعتقد دائمًا أني كفرت، وأني أعترض على حكم الله، أو أست
- ما معنى النية الصادقة لشرب ماء زمزم، لأنني قرأت أنه لا تحصل لي النية التي من أجلها أشرب ماء زمزم إلا
- ما هي صفات سيدنا عيسى الشكلية؟ ومن هو الرجل الذي في الصور التي عند النصارى، ويقولون إنها لسيدنا عيسى