يطرح المقال تساؤلات جوهرية حول منطق البحث العلمي، مشيرًا إلى أن المنطق الحالي الذي يحكم هذا المجال هو نتاج عقود من الاستثمارات والسياسات التي منحته شرعية. يتساءل المقال عما إذا كان هذا المنطق القديم يمكن إعادة كتابته، أم أن السيطرة على المعلومات من قبل مؤسسات معينة تعيق ذلك. يُعتبر التحكم في المعلومات التحدي الأكبر، حيث تُشكل المؤسسات التي تحكم الوصول إلى هذه المعلومات جدرانًا صعبة المنفذ للوصول إلى الحقيقة. يُطرح السؤال حول وجود بدائل للمنطق القديم، ويُقترح تطوير منهجيات جديدة للبحث والاعتماد على آراء مختلفة لتحقيق حلول أكثر دقة ونزاهة. يُعتبر مفتاح التغيير في إعادة كتابة المنطق نفسه، الذي يُحدد كيفية قياس النجاح في البحث العلمي. يُطرح السؤال عما إذا كانت إعادة كتابة هذا المنطق مخاطرة أم ضرورة، وهل يمكن التغلب على هذه المعضلة بمعارضة المنطق القديم والتحكم في المعلومات.
إقرأ أيضا:كتاب الجديد في ثورة الجلوكوز- نعلم أن الإسلام حرم التشبه باليهود والنصارى وذلك حسب اعتقادي لكيلا يفضل المسلم هيئة من هيئاتهم على ه
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد: أريد أن أقدم شكوى ضد امرأة اتهمت زوجتي بتهمة باطلة وادعت أن زو
- إذا تزوج رجل وتصدق لكي يبارك الله في زواجه، وتكثر حسناته، وصارت سنة في المجتمع أن من تزوج قام بالتصد
- أنا قلت يا رب لو حدث شيء معين سأخرج مبلغا من المال لوجه الله فهل يجوز إخراج هذا المبلغ إلى أحد الأقا
- أبلغ من العمر 33 سنة وغير متزوجة ووالدي متوفى وأغلى أمنياتي الحج ولكني لا أملك نقوداً كافية لأداء هذ