وفقًا للنص المقدم، فإن منع الأب لابنته الصغرى من الزواج بحجة أن الكبرى يجب أن تتزوج أولاً يعتبر ظلمًا وحيفًا، وهو مخالف للشرع. هذا الفعل يندرج ضمن عادات العوام التي لا أساس لها في الشريعة الإسلامية. حيث يعتقد البعض أن هذا الفعل يحمي الكبرى، لكن في الواقع، فهو يضر بالصغرى أيضًا. كما أن تأخير زواج البنت مع رغبتها في الزواج وحاجتها إليه، وعند وجود الزوج الكفء، يعتبر نوعًا من العضل الذي نهى الله عنه أولياء النساء.
الشرع الإسلامي يحث على المسارعة إلى النكاح، ويحث الآباء على عدم منع بناتهم من الزواج إذا تقدم إليهن الأكفاء. فقد حث النبي صلى الله عليه وسلم على ذلك بقوله: “إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه، إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير”. لذلك، لا مانع عقلاً ولا شرعاً من تزويج البنت الصغرى قبل الكبرى.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : هاكفي الختام، ننصح الأخت السائلة أن تعرض على والدها هذه الفتوى، وكذا الفتوى رقم ، لتعريف والدها بحكم الشرع في هذا الأمر، وتوجيهه إلى الطريق الصحيح.
- زوجة تبغض زوجها؛ لأن زوجها عصبي بسبب أفعالها، والتي تفعلها بالغصب، وتُكلِّم الذكور بالسر، وعلم أبناؤ
- كنت صائمة، وفتحت اللاب توب لأشاهد حلقة من مسلسل أكشن كنت أتابعه، وأتى مشهد فسره عقلي بطريقة سيئة، وح
- جزاكم الله خيراً، كنت أود أن أعرف رأي الشرع في أمر يحيرني، أنا امرأة متزوجة اعتدت على نشر رسائل دعوي
- كانت لزوجي علاقة غير شرعية مع امرأة مسيحية، قبل الزواج، وتاب إلى الله، ولكن لديه بنت، وهي تحمل اسمه،
- أسمع الأغاني وأنا أزاول رياضة المشي، لأنني سمين ولا أسمع الكلمات بقدر ما أسمع اللحن، وأحيانا أسمع ال