في النص، يُشير إلى أن رؤية ليلة القدر هي منحة إلهية لا تُمنح إلا لبعض الناس، سواء كانوا من الصحابة أو غيرهم. بعض الصحابة رأوا علامات ليلة القدر أو رؤوها في المنام، وأخبروا الرسول صلى الله عليه وسلم بذلك. وقد أكد الرسول صلى الله عليه وسلم أن رؤياهم كانت صحيحة، حيث تواطأت رؤياهم في السبع الأواخر من رمضان. كما يُذكر أن الله قد يكرم بعض الناس برؤية ليلة القدر إما يقظةً فيرى أنوارها، أو في المنام، أو أن يشعر بها من خلال انشراح صدره وفتح قلبه. لا توجد صفات معينة للشخص الذي يرى هذه الليلة المباركة، وإنما هي من قدرة الله ومشيئته.
إقرأ أيضا:الحَوْلي (الخروف)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا أمذى الشخص وهو خارج البيت، وأصاب ملابسه بعض البلل (قطرة أو اثنتان) وتوضأ وصلى. هل تصح صلاته، علم
- Tara Platt
- Holy Spirit in Christianity
- كمهندس معماري أعمل في شركة الآن لديها مشروع ذا مساحة كبيرة جداً (مدينة مصغرة في ضواحي العاصمة) تحتوي
- تعرفت على فتاة عن طريق الإنترنت، وتحدثنا مدة ولكن هدانا الله بعدها ولم نعد ندخل إلى غرف الشات، ولكن