يختلف العلماء في تحديد أول من بنى الكعبة، حيث يُرجح القول الأول أن الملائكة هم أول من بنوها بناءً على رواية أبو جعفر الباقر، الذي ذكر أن الملائكة بنوا الكعبة بعد غضب الله عليهم بسبب قولهم عن خلق آدم. أما القول الثاني فينسب بناء الكعبة إلى آدم عليه السلام، مستندًا إلى رواية عبد الله بن عباس التي تشير إلى أن الله أمر آدم ببناء بيت لله في الأرض. بينما يذهب القول الثالث إلى أن إبراهيم عليه السلام هو أول من بناها، مستشهدًا بقوله تعالى: “وَإِذْ بَوَّأْنَا لِإِبْرَاهِيمَ مَكَانَ الْبَيْتِ”. وقد بُنيت الكعبة عدة مرات عبر التاريخ، بدءًا من وضع الحجر الأسود، مرورًا بتجديدات إبراهيم وإسماعيل، ثم العمالقة وقبيلة جرهم، وصولاً إلى قريش قبل الإسلام وبعده.
إقرأ أيضا:سهل سوس العربيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Hugh I, Count of Ponthieu
- هل يحرم على من تنمو لحيته عند السوالف فقط تقريبا، أن يحلقها؟ وبشكل عام للذي تنبت لحيته بشكل طبيعي. ه
- في الحديث: «ما بين قبري ومنبري روضة من رياض الجنة» وأيضاً: «ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة».
- مررت بفترة صعبة، وكنت أطلب من الجميع أن يدعوا لي، وأشعر بالراحة النفسية عندما يدعو لي أحد، وقد أكرمن
- تزوجت منذ 10 سنوات بشخص غريب الطباع والسلوك، وأصررت عليه ابتغاء مرضاة الله، وكان هدفي أن أصلحه وأرتق