في النص، يُشير إلى أن هناك أصنافًا من الناس لا يدخلون الجنة ولا يشمون ريحها، بناءً على أحاديث نبوية. من هذه الأصناف، النساء الكاسيات العاريات اللاتي يلبسن ملابس تكشف عوراتهن، والرجال الذين يعذبون الناس بسياطهم. كما يُذكر أن الرجل الذي يقتل معاهدًا بدون وجه حق والمرأة التي تطلب الطلاق من زوجها دون سبب شرعي لا يجدون ريح الجنة. يُوضح النص أيضًا أن النساء الكاسيات العاريات إذا لبسن ملابس تكشف عوراتهن معتقدات حرمة ذلك، فإن أمرهن إلى الله، وقد يعذبن في النار دون خلود. يُشدد النص على حرمة ترهيب الناس بعقوبات لم ترد في الشريعة الإسلامية، مثل عقوبة الزاني بالبكر التي لا أصل لها في النصوص الشرعية.
إقرأ أيضا:الهجوم على لغة القران وسياسة الانعزال والتقسيممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بولاسترون، جيرس
- انتهك الناس ستري وسخروا من عورتي، وهذا ليس تخيلا، فقد قالت لي جارتي في الشارع مستهزئة: هذه هي ـ متحد
- ل.أ نايت بطل الولايات المتحدة الحالي في اتحاد المصارعة العالمي</b>
- إحدى قريباتي زوجها لديه مطعم فطائر بدولة أوروبية لكن بعض الزبائن يطلبون خموراً, فيقوم بتوصيلها مع ال
- أثناء مناظرتي لأحد النصارى قلت له: أن النبي صلى الله عليه وسلم بنى بالسيدة عائشة وعمرها 9 سنوات, وأن