لقب الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم الصحابي عمار بن ياسر بلقب “الطيب المطيب”. هذا اللقب جاء بناءً على رواية علي بن أبي طالب رضي الله عنه، حيث قال: “أَنَّ عمَّارًا استأذن على النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال الطَّيِّبُ المُطيَّبُ ائذنْ له”. عمار بن ياسر كان من السابقين الأولين إلى الإسلام، وقد عانى كثيراً من التعذيب بسبب إيمانه. كان طويلاً مضطرباً، أشهل العينين، عريض المنكبين، وشعره أبيض لا يغيّره. شارك في العديد من الغزوات مع النبي صلى الله عليه وسلم، بما في ذلك بدر وأحد والخندق وبيعة الرضوان. كان عمار حليفاً لبني مخزوم، وكان من المهاجرين إلى المدينة المنورة.
إقرأ أيضا:كتاب الموسوعة الجغرافية (الجزء الرابع)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بارك الله فيكم. أسأل عن حكم من كان سيركع، لكنه سجد. فهل يقوم مكبرا؟ وهل يركع؟ أم يقف فيركع؟
- كيف يمكن التوفيق بين حديث «دع ما يريبك إلى ما لا يريبك» وقاعدة «اليقين لا يزول بالشك»؟
- فيتالي شين
- أعمل في شركة لا تطلب منا سوى الحضور والانصراف للسعودة ـ أي توظيف السعوديين بالشركات الخاصة، لأن ذلك
- درجات من يصلي في المسجد منفردا.