في حديث شريف للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، يؤكد أنه عندما يقول شخص “هلك الناس”، فهذا الشخص هو بالفعل الأكثر هلاكًا. هذا يعني أن من يعتقد أن الجميع سقطوا في الخطيئة بينما هو مستثنى، غالبًا ما يكون هو الأكثر انحرافًا عن الطريق المستقيم. يشير الحديث إلى خطر الكبرياء الزائد لدى الأفراد الذين يقدّرون أنفسهم فوق الآخرين، معتقدين أنهم الوحيدون الحكيمون أو الصالحون. هذه الحالة ليست فقط مذمومة دينياً، ولكنها أيضا تؤدي إلى الشعور بالعزلة وانعدام التعاطف مع المجتمع. العلاج المقترح لهذا الخلل النفسي يتضمن التفكر في عواقب الكبرياء في الآخرة، دراسة تواضع النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وتجنب الملابس الباذخة لتذكر الطبيعة الإنسانية الأساسية. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للمرء أيضًا أن يستفيد من صحبة الأشخاص المتواضعين لتحقيق نفس الخصائص الحميدة.
إقرأ أيضا:كتاب كيمياء الأغذيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعرف أن الاستمناء حرام، ولكن سؤالي ليس بخصوص الفعل هل هو حرام أم حلال. عادة عندما أفعل هذا، يكون بدا
- هل بإمكان الشيطان في وسوسته، أن ينزل منك قطرة، أو قطرتين من البول، وتجد أثرهما، ولكن لا تشعر بنزولهم
- ما الأعمال التي تقرّب إلى الله لاستجابة الدعاء؟ فإذا تمنيت شيئًا، وعسر عليّ، وطلبت من الله تيسيره، ف
- ما حكم ما تقوم به بعض النساء من مداعبة أنفسهن بأنفسهن عند الجماع، فتقوم المرأة بهذه المداعبة لنفسها
- هل ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يجلس بعد نومه ـ أي أنه لا يقف مباشرة بعد الاضطجاع ـ مع ال