في حديث شريف للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، يؤكد أنه عندما يقول شخص “هلك الناس”، فهذا الشخص هو بالفعل الأكثر هلاكًا. هذا يعني أن من يعتقد أن الجميع سقطوا في الخطيئة بينما هو مستثنى، غالبًا ما يكون هو الأكثر انحرافًا عن الطريق المستقيم. يشير الحديث إلى خطر الكبرياء الزائد لدى الأفراد الذين يقدّرون أنفسهم فوق الآخرين، معتقدين أنهم الوحيدون الحكيمون أو الصالحون. هذه الحالة ليست فقط مذمومة دينياً، ولكنها أيضا تؤدي إلى الشعور بالعزلة وانعدام التعاطف مع المجتمع. العلاج المقترح لهذا الخلل النفسي يتضمن التفكر في عواقب الكبرياء في الآخرة، دراسة تواضع النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وتجنب الملابس الباذخة لتذكر الطبيعة الإنسانية الأساسية. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للمرء أيضًا أن يستفيد من صحبة الأشخاص المتواضعين لتحقيق نفس الخصائص الحميدة.
إقرأ أيضا:الطاجين المغربي، أكلة عربية ضاربة في عمق التاريخمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أسطورة روما
- أقوم بشراء ساعات يد بسعر الجملة على الكميات، بقيمة 2 دولار، وتغليفها. وعلبة الهدية مع الكيس تقدر ب 0
- عندما كنا في سفر رأيت دخانًا أسود قليلًا يتصاعد من نافذة, فلم أتكلم, ورأته أخواتي أيضًا, ولم نكن ندر
- أنا فتاة متحجبة ـ ولله الحمد ـ أدرس الماجستير وأود أن أتمم تدريبي في الخارج ـ في فرنسا ـ لكن هؤلاء ا
- في مدرستنا طلبت منا أستاذة الرسم إلصاق صور لفنان شعبي، وتلك الصور تشتمل على الرأس فقط، مع العلم أن ا