وفقًا للنص المقدم، يُعرّف الإمام الراتب في الصلاة بأنه الشخص الذي عينه السلطان أو نائبه أو الواقف، أو اتفق عليه أهل المسجد. هذا التعريف مستمد من مصادر فقهية مثل “لوامع الدرر” و”الدين الخالص”. يشير النص إلى أن الإمام الراتب هو الأحق بالإمامة، حيث إن وجوده في المسجد يضمن انتظام الجماعة في الصلاة. إذا كان أهل المسجد قد رضوا بك إمامًا لهم، وانتظم أمر الجماعة على ذلك، فأنت تعتبر إمامًا راتبًا في هذا المسجد. هذا يعني أنك أحق بالإمامة فيه من غيرك ما دمت قارئًا، تحسن الصلاة بالناس، وتعلم فقهها. حتى لو لم تكن حاضرًا في كل الصلوات، فإن كونك إمامًا راتبًا يعتمد على رضا أهل المسجد وانتظام الجماعة على ذلك.
إقرأ أيضا:تأملات و خواطر حول المولد النبوي الشريفمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أقوم بتثليث الربح الذي أحصل عليه. وأتبرع للجمعيات الخيرية وغيرها وهذا كله سراً حتى إخوتي لا يعلم
- Connecticut Sun
- متزوج وعندي أولاد، وأعمل بالإمارات منذ ست سنوات، وأخصص جزءا من راتبي شهريا لوالدي ووالدتي ومساعدة ال
- كنت أنوي الحمل في السنة الماضية، وأتمنى أن يرزقني الله بمولودة، فنذرت بيني وبين نفسي: «إذا كان الجني
- تقصيري في عملي، وفي واجباتي تجاه كل من حولي، جعلني أشعر أن مالي حرام، وبذلك جعلني أيأس وجعلني أقصر ف