صاحبة الهجرتين هي أسماء بنت عميس، التي اشتهرت بهجرتها مرتين: الأولى إلى الحبشة مع زوجها جعفر بن أبي طالب، والثانية إلى المدينة المنورة. وقد لقبت بهذا اللقب نظرًا لهاتين الهجرتين، حيث كانت من أوائل المسلمين الذين هاجروا إلى الحبشة هربًا من اضطهاد قريش، ثم هاجرت إلى المدينة المنورة بعد ذلك. وقد أشاد عمر بن الخطاب بها وبأهلها، معترفًا بفضلهم في الهجرة إلى المدينة المنورة. كما عُرفت أسماء بألقاب أخرى مثل “البحرية” و”أليفة النجائب” و”مصلية القبلتين”، مما يعكس مكانتها العالية في المجتمع الإسلامي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا مندوب مبيعات في شركة مستلزمات طبية نتعامل مع المستشفيات والأطباء، وهناك مشكلة عويصة تكاد تكون مع
- إذا كان يوجد ماء قليل جدا، لا يكفي لغسل كل أعضاء الوضوء. فهل يتوضأ لبعض الأعضاء، ويتيمم للباقي؟ أم ي
- سؤالي يتعلق بالأطفال: لدي ابنان عندما أصحو لصلاة الفجر أوقظهم معي في الساعه 3.30 فجرا، ثم بعد ذلك ير
- هل يجوز تخصيص الأموال الوقفية للإنفاق وللدعم للمراكز الشبابية والرياضية، علما بأن هذه المراكز يفترض
- هل قراءة قصص الجرائم للكاتبة أجاثا كريستي والقصص الأجنبية الأخرى حرام؟