في النقاش حول من يستفيد من الحروب، يبرز رأيان رئيسيان. من جهة، يشير بعض المشاركين مثل نرجس بن فضيل وإسلام الرفاعي إلى أن الشركات الكبرى هي المستفيد الأكبر من النزاعات المسلحة. يستشهدون بأمثلة تاريخية مثل الغزو العراقي للكويت والحرب في ليبيا، حيث حققت الشركات أرباحًا كبيرة من هذه الأزمات. من جهة أخرى، ترى فاطمة بن عزوز أن القياسات الاقتصادية تلعب دورًا محوريًا في دفع الدول إلى الحرب، مع التأكيد على أن الشركات الكبرى تستغل هذه الأزمات لزيادة أرباحها. يتجلى المحك في هذا النقاش في مدى تأثير القياسات الاقتصادية في تحفيز القتال بين الشعوب، وكيفية استغلال الشركات الكبرى لهذه الأزمات لتحقيق مكاسب مالية.
إقرأ أيضا:أبو موسى المدينيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- فضيلة الشيخ: سمعت عن حديث من بعض الأشخاص يقول: « إياكم وهيشات الأسواق إنهم يتبعون كل ناعق» هل هذا يا
- ضريح إيكاسوري
- ينتابني شك دائم ومتواصل أثناء الوضوء هل مضمضت فمي أو هل مسحت رأسي فأعيد الوضوء مرّتين أو ثلاثا، مع ا
- أنا فتاة في الـ 40 من عمري، أعيش في حيرة كبيرة لأني أخاف أن يدخلني ربي النار. إني والله تائبة، وأستغ
- عمدة مدينة بريسبان