تُعتبر مهنة التمريض ركيزة أساسية في النظام الصحي العالمي، حيث تقدم مجموعة متنوعة من الخدمات الأساسية لحماية الصحة العامة للأفراد. هذا المجال ليس فقط عملية علاجية مباشرة، بل يشمل جوانب روحية واجتماعية أيضًا. يُعرَّف التمريض كخدمة مقدمة لشخص يعاني من حالة صحية معينة بهدف دعم وتحسين حالته الصحية. بدءًا من التاريخ الإسلامي عبر النبي محمد صلى الله عليه وسلم، تطورت مهنة التمريض بشكل كبير، مما جعل الممرض جزءًا لا غنى عنه في أي مؤسسة صحية.
تلعب النظريات التمريضية دورًا حاسمًا في توجيه الممارسات العملية. ظهرت هذه النظريات في الوسط الثاني عشر من القرن الماضي، وركّزت على محورين أساسيين هما الفرد والبيئة. ومع ذلك، فإن اختلاف وجهات النظر الشخصية لكل باحث حول كيفية تحليل هذه المحاور وإدارة العلاقات بينهما يخلق تنوعًا واسعًا ضمن مجال التمريض. تسعى هذه النظريات لتحقيق فرضيات قابلة للاختبار علميًا وتحديد إطار فلسفي لإدارة شؤون التمريض.
إقرأ أيضا:الهجوم على لغة القران وسياسة الانعزال والتقسيمبالإضافة إلى الجانب السريري التقليدي، توسعت أدوار الممرضات الحديثة لتشمل التعليم والإرشاد والتدريب داخل مجتمعاتهن. يعمل الممرضون على
- أرسلت إلى زوجتي أموالا، وأنا بالخارج لعمل مشروع، على أساس أننا فيه شركاء، وبعد ما جمعت المال قالت لي
- أحدهم يسأل: قمت بفتح مطعم باسم شخص آخر لأنه لا يمكنني كطالب فتحه باسمي على أن أعطيه 10 إلى 15 بالمائ
- هل الإنسان محاسب على نتائج أخذه بالأسباب، أم محاسب على جهده؟ على سبيل المثال طالب درس، ولم يفلح، أو
- أسأل عن الحكم الشرعي في إقدامي على الزواج مع العلم أني أملك خصية واحدة فالأخرى استؤصلت بسبب أنها كان
- ذات مرة كان الإمام يصلي العشاء، ونسي قراءة الفاتحة في الركعة الثانية، وأنا كنت قد بدأت الصلاة معه من