موضع الذبح الشرعي، أو ما يُعرف بالذّكاة، يختلف باختلاف قدرة الإنسان على الحيوان. بالنسبة للحيوانات المقدور عليها، مثل الأنعام والبهائم، يجب أن يكون الذبح في الموضع الفاصل بين الرأس والرّقبة، بحيث يتم قطع المريء والحلقوم وأحد الودجين أو كليهما. هذا الموضع يضمن تصفية الدم من الجسم، مما يجعل اللحم حلالاً للأكل. أما الحيوانات غير المقدور عليها، مثل الحيوانات البرية والطيور، فيمكن صيدها في أي موضع من جسدها. إذا تمكن الصّياد من تذكيتها بقطع المواضع المخصوصة من العنق قبل موتها بالصيد، فعل ذلك؛ وإلا فإن صيدها يكون ذكاتها ويحل لحمها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعمل في معرض للأثاث منذ سنتين في الكويت، صاحب العمل يأتي بالبضاعة من الصين ويقول لي قل إنها أسبانية
- ما حكم استمتاع الزوج بملابس الزوجة الداخلية في حال غيابها لتسكين الشهوة؟.
- العربي المقترح: "ديكلان رايس: لاعب كرة القدم الإنجليزي مع أرسنال والمنتخب الوطني"
- ما حكم أن تكون نغمة الرنين للموبايل آية قرآنية أو دعاء أو أذان , هل يجوز في وسط الآية أن أرد على الم
- في تونس لا يزال أذان صلاة الظهر في بعض المساجد لا يرفع إلا قبل صلاة العصر ب 30 دقيقة وهكذا بشكل راتب