النص يسلط الضوء على ظاهرة هجرة الأدمغة، موضّحًا آثارها الإيجابية والسلبية على البلدان المنشأ والبلدان المستقطبة. تشمل الآثار السلبية تراجع مستوى التنمية الاقتصادية والاجتماعية في البلد الأصلي، وعرقلة التطور الفكري، وفقدان القوى المنتجة، إضافة إلى زيادة عبء العمل على الأفراد المتبقيين. من ناحية أخرى، قد تعود هجرة الأدمغة بفوائد إيجابية مثل التحويلات المالية والدعم للتنمية في الدول الأصلية، وتبادل المعرفة عبر المؤتمرات والمشاركة في المشاريع العلمية. يُعرّض النص لمقترحات لحل هذه المشكلة من خلال توفير فرص اقتصادية حيوية واستقرار سياسي واجتماعي وتعزيز الهوية الوطنية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كثيراً ما يتساءل المرء عن الفروق بين الأولاد ذكوراً وإناثاً ويحتار في كثير من الأمور فتربية الشاب تخ
- عمري 19 سنة، ذهبت أنا وأصدقائي بعد نهاية الفصل الدراسي إلى مطعم بيتزا هات، وطلبنا بيتزا، لكن طلبنا أ
- أنا في السنة الثانية من كلية العلوم، وعندي 23 سنة؛ لأني كنت في كلية أخرى، ولكني تحولت منها، والآن ال
- ما هو الحكم الشرعي للبس خاتم مصنوع من شجرة الكوك، التي يقال إنها تشفي من بعض الأمراض، وتعالج السحر؟
- شيخي الفاضل: تلقيت منذ يومين اتصالا من إحدى الشركات القطرية، للعمل معهم كمهندس صيانة. الشركة تعمل في