موقف المشركين من توحيد الألوهية كان موقفًا رافضًا ومتحديًا. فقد كانوا يرفضون فكرة أن الله هو الإله الواحد الأحد الذي لا شريك له، وكانوا يعبدون آلهة متعددة إلى جانب الله. هذا الموقف كان مبنيًا على اعتقادهم بأن هذه الآلهة الأخرى لها دور في حياتهم اليومية، سواء في جلب الخير أو دفع الشر. كانوا يعتقدون أن هذه الآلهة يمكن أن تتوسط لهم عند الله، مما يعكس فهمهم الخاطئ للعلاقة بين الخالق والمخلوق. هذا الرفض لتوحيد الألوهية كان جزءًا من نظامهم الديني والاجتماعي، حيث كانت عبادة الأصنام والأوثان جزءًا لا يتجزأ من حياتهم الثقافية والدينية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Karim Gazzetta
- هل يجوز صلاة ركعتي الرغيبة قبل صلاة العصر في حالة النسيان ؟ وشكرا .
- عملت عملية جراحية، وكنت في حالة لا أستطيع معها الحركة ولا رفع الأشياء، فكنت أدخل المرحاض ـ أعزكم الل
- جزاكم الله خيراً على ما تقدمونه... لا أدري هل سؤالي مناسب في هذا المكان، لدي رغبة جامحة نحو فتح مكتب
- شركة تسويق تجاري وإعلاني على الإنترنت تقوم بالبيع والاعلان لمنتجات شركات كبرى حيث تعطي هذه الشركة هد