في النقاش حول أزمة ندرة المياه، طرحت مريام البدوي مفهوم “مياه العيش” كحل أساسي، حيث ركزت على استخدام التقنيات المتقدمة لتحلية مياه البحر ومعالجتها، بالإضافة إلى استخراج الماء من البيئات الرطبة والهواء. وقد أكدت على أهمية نقل المعرفة والخبرات بين الدول وضرورة الحملات التوعوية لزرع الوعي البيئي. ومع ذلك، تعرضت هذه الفكرة لانتقادات من سامر الذي أشار إلى أن التركيز على تقنيات باهظة التكلفة قد يكون محبطًا في الوقت الحالي، وأن الحل الأعمق هو الاستهلاك المسؤول والتغيير السلوكي الجذري. من ناحية أخرى، شدد طارق بن شريف على أهمية توسيع منظورنا للمستقبل، حيث يمكن أن يواكب البناء التدريجي للقدرات وتسخير الموارد المحلية التطور التكنولوجي في حلول فعالة ومختلفة لمعضلة المياه. تباينت الآراء حول دور التكنولوجيا في معالجة أزمة المياه، حيث رأى رؤى بناني أن رفض تحلية المياه بسبب تكاليفها يقلل من أهميتها المحتملة في المستقبل، بينما أيدت هاجر العروسي رؤية رؤى بناني وأشارت إلى ضرورة النظر إلى الموارد المتاحة دون نسيان دور التكنولوجيا في توفير حلول متنوعة مع مرور الزمن.
إقرأ أيضا:كم تكلفنا الفرنسة؟ كيف نحسب خسائر انحراف السياسة اللغوية في منطقتنا؟- حضرات الشيوخ الأفاضل: أكتب إليكم لأجد أجوبة واضحة شافية على تساؤلات لطالما أقلقتني وأحزنتني وأرجو أن
- سؤالي بخصوص طعام القطط الذي يباع في المحلات. وهل يجوز شراؤه أم لا؟ طعام القطط لا يخلو من منتجات حيوا
- أنا حامل في أول السادس، ومنذ حوالي شهرين وأنا عندي انتفاخ دائما من الحمل، ويخرج أصوات دائما حتى وأنا
- رجل طلق زوجته تطليقة بطلاق بدعي بعد شهر من زواجه وقبل سنة ونصف من الآن, والآن جاء يريد أن يرجعها، فه
- أنا شاب من السودان، هداه الله -ولله الحمد- إلى الاستقامة. كنت مجتهدا اجتهادا شديدا في العبادات -والح