تضم ألمانيا الغربية مجموعة متنوعة من المدن ذات التراث التاريخي والثقافي العميق، والتي تساهم بشكل أساسي في الهوية الوطنية. فرانكفورت، المعروفة بحدائقها الجميلة، هي مركز مالي مهم في أوروبا ويوجد بها العديد من المتاحف المرموقة مثل متحف ستادلموسيوم ومكتبة جوتة. بينما تمتلئ هامبورغ، الثالثة الأكبر بين المدن الألمانية، بقنواتها البحرية الخلابة ومينائها الحيوي، والذي يعد واحدًا من أكثر المطارات ازدحاما في العالم.
أما ميونيخ فهي مدينة تجمع بين الطابع الريفي والحيوية الكبيرة، وهي ملاذ لعشاق الفن والحرف اليدوية. ومن أشهر معالمها السوق الشعبي “باروك” والمطاعم التقليدية مثل . وفي المقابل، تعتبر شتوتغارت قلب الصناعة الحديثة بألمانيا نظرًا لشركاتها العملاقة مثل دايملر بنز وبورشه. ولكن المدينة تقدم أيضا جمال طبيعي خلاب مع بحيرة زيلمرسر القريبة وكنائس رائعة كالكنيسة بيرغر كيرتشي.
إقرأ أيضا:كتاب الأشعة السينية الفوائد والمخاطردورتموند، التي ترتبط ارتباطا وثيقا بكرة القدم الأوروبية ونادي بوروسيا دورتموند لكرة القدم، توفر وجهات أخرى مثيرة للإهتمام مثل جبال روهر والنصب التذكاري
- في بلدنا في السنوات الخمسين الماضية كثر ادخار الناس أموالهم في الأراضي والعقارات للربح وعدم المخاطرة
- بصراحة أنا محتار، حاليا أجهزلأكبر موقع للأغاني والأخبار الفنية في الخليج والموقع الأول من نوعه، وأنا
- هل يجوز كتابة الشهادتين أو اسم الزوج أو الزوجة أو أحد أسماء الله الحسنى على الذهب أوخاتم الفضة؟
- هل يمكن تأجيل أو تأخير سنة الظهرالبعدية إلى وقت العصرثم نصليها قبل صلاة العصر في وقت العصرنظرا لعدم
- إلمور، مينيسوتا