تروي رواية “رجوع إلى الطفولة” للكاتبة المغربية ليلى أبو زيد قصة طفولة مؤلمة في عهد الاستعمار الفرنسي للمغرب، حيث تصور الكاتبة قمع المرأة العربية وتقييد حرية وفرصها، لا سيما في مجال التعليم. تدور أحداث الرواية في أربع مقاطع رئيسية: القصيبة وصفروالدار البيضاء والرباط، وخلالها يظهر دور الأسر، والمجتمع، والدولة في تشكيل حياة بطلة الرواية. وتُعرّض بطلة الرواية لمعاناة من التعذيب النفسي والجسدي داخل السجون، فضلا عن مضايقات من أفراد المجتمع الذكور وحتى من المشرفة المدرسية. تُقدم الرواية كذلك نقدًا لمجتمع مغربي محافظ، يُمارس الضغوط على المرأة لتكون متوافقة مع قواعده الاجتماعية ومقاييسه الثقافية، مما يؤدي إلى صراعها الداخلي بين رغبتها في التحرر والالتزام بمعتقداتها.
إقرأ أيضا:قصيدة شويخ من أرض مكناس تشهد بفصاحة الدارجة المغربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا عاقد شرعا ولم أدخل بها ، ولدي هذا السؤال الأول: أحيانا عندما يسألني أحدهم هل أنت متزوج أقول لا.
- أبلغ من العمر 43 عاما، منذ أيام طلقني زوجي بعد أربعة أيام من جماعي و بعد ذلك بأسبوع نزل علي دم الحيض
- بسم الله الرحمن الرحيم لم أستيقظ على صلاة الفجر إلا بعد طلوع الشمس بقليل ونادرا ما يحدث هذا معي المه
- أعمل مندوب مبيعات في إحدى شركات المواد الغذائية. الشركة تطلب مني في اليوم الواحد إنجاز 21 فاتورة، وه
- هل يجوز للمرأة أن تكون داعية على القنوات الفضائية على افتراض أنها تأخذ بالمذهب الفقهي الذي يرى جواز