مسرحية “أهل الكهف” هي عمل أدبي درامي شهير للكاتب المسرحي المصري توفيق الحكيم، مستوحى من قصة أصحاب الكهف المذكورة في القرآن الكريم. تروي المسرحية قصة مجموعة من الفتية الذين هربوا إلى كهف هربًا من ملك ظالم، وهو الملك دقيانوس. يقدم الحكيم هذه القصة بطريقة خيالية، حيث يضيف أسماء وصفات للشخصيات، ويذكر اسم الملك الذي ظهر الفتية في زمانه.
تتكون المسرحية من أربعة فصول، تبدأ باستيقاظ الفتية من نوم طويل، ثم يتبع ذلك سلسلة من الأحداث التي تكشف عن مرور 300 عام أثناء نومهم. يواجه الفتية تحديات مختلفة عند عودتهم إلى العالم الخارجي، بما في ذلك التغيرات الاجتماعية والسياسية الكبيرة التي حدثت خلال فترة غيابهم. تسلط المسرحية الضوء على موضوعات مثل الزمن والصداقة والحب، وتقدم تحليلاً عميقًا لطبيعة الحياة والموت.
إقرأ أيضا:كتاب البحر الشاسع لدخول الخوارزميات من بابها الواسعتُعتبر مسرحية “أهل الكهف” من المسرحيات الدينية التاريخية الخيالية، وقد نالت شهرة واسعة منذ نشرها لأول مرة في عام 1933م. تُعد هذه المسرحية مثالاً بارزًا على مسرحيات توفيق الحكيم الذهنية، والتي تتطلب تخيلًا عقليًا أكثر من الأداء المسرحي التقليدي.
- أنا شاب عمري 20 سنة في مرة من المرات اصطدت (باسوورد) لشاب كان يضايقني وأصبحت أتصفح إيميله بسهولة هذا
- الرسومات التي ليس فيها مضاهاة لخلق الله، ولا أقصد رسم إنسان أو حيوان ـ كما خلقه الله ـ بل رسم دائرة
- زوجتي ركبت لولبًا، ولم ينزل الدم لسنوات، ثم بدأ ينزل، فقالت الطبيبة: إنه استحاضة، فصامت رمضان. وبعد
- لي أخي ابن أمي وأبي يعاملني معاملة سيئة للغاية طيلة سنوات. وكنت دائما أقابل ذلك بالحسنة خوفا من عقاب
- قد سمعت في حديث للنبي أن من السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم القيامة ( شاب نشأ في طاعة الله) فكيف