في النص، يُستخدم مصطلح “النخبة” للإشارة إلى مجموعة صغيرة من الأفراد الذين يتمتعون بامتيازات وسلطة كبيرة، بينما يُستخدم مصطلح “المواشي” لوصف الأغلبية الساحقة من البشر الذين يُنظر إليهم على أنهم مجرد أدوات في النظام الاجتماعي والاقتصادي. يُقارن هؤلاء الأفراد بـ “الخنازير في المزرعة”، حيث يعملون ويستهلكون دون أن يمتلكوا شيئًا، ويُدارون بواسطة قوانين تُصمم لضمان بقاء النظام الذي يُديرهم. هذا التوصيف يثير تساؤلات حول دور القوانين في المجتمع: هل هي أدوات للسيطرة على الأغلبية أم لحمايتها؟ يُشير النقاش إلى أن هناك من يرى أن المقارنة بالخنازير تُقلل من قيمة البشر وقدراتهم على التفكير والتحليل، مما يستدعي تعديلات على النظام الحالي بدلاً من وصف الناس بـ “مواشي”. في المقابل، هناك من يعتقد أن العالم ينظر إلى الأغلبية بنظرة محايدة، وأن القوانين تمثل أداة للسيطرة تحتاج إلى هدم النظام كله بدلاً من مجرد تعديلات.
إقرأ أيضا:دراسة جينية عن سكان جهة الرباط سلا زمور زعير تؤكد عروبة المغاربة- أنا متزوجة ابن خالتي، وأنا وخالتي نسكن في بيت واحد، أنا في دور وهي في دور. لكنها تتكلم في، بل أنا أك
- عملت عمل قوم لوط، واكتشفت من أهل الولد الآخر، وأخاف من الفضيحة، ولكني -الآن- تبت، والحمد لله، فهل يس
- أعمل صيدلانية في مركز صحي تابع للحكومة، وخلال عملي يأتي الزملاء من التمريض وغيرهم، بطلب أدوية دون وص
- Trith-Saint-Léger
- أعمل مع أحد الأصدقاء بمكتب للاتصال صديقي هذا مسرف جدا المهم بيني وبين نفسي عزمت على أن أستقطع مبلغا