تعود نشأة المسرح المصري إلى مجيء الحملة الفرنسية بقيادة نابليون بونابرت عام ١٧٩٨، حيث أثر الفرنسيون بإدخال فنونهم الأوروبية المتميزة آنذاك، ومن بينها المسرح. وقد بدأت العروض الأولى على أرض مصر بحضور جمهور متنوع يشمل كلا من الفرنسيين والمصريين، مما مهد الطريق لتقبل ثقافة جديدة. ومع ذلك، فإن دمج عناصر المسرح المحلية القديمة، مثل “مسرح خيال الظل”، لم يكن سلسًا تمامًا بسبب اختلاف المفاهيم.
بعد الانسحاب الفرنسي، تأسست مدرسة المسرح المصري الحديث بجهود رواد مثل مارون نقاش وأحمد أبو خليل القباني ويعقوب صنوع. لكل منهم بصمته الفريدة؛ فقد استلهم نقاش الأعمال الأدبية الكلاسيكية، بينما اتسمت أعمال القباني بطابع شعبي أقرب للجمهور العام. أما صنوع، فقد ركز على الأسس الأكاديمية للمسرح عبر خبرته العملية في فرق مسرحية أوروبية شهيرة قبل أن ينشئ شركات مسرحية ناجحة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دغياوفي الخمسينيات والستينيات تحديدًا، حققت حركة المسرح المصري ذروتها وبات جزءًا أصيلًا من الثقافة العربية. خلال هذه الفترة، برز كتاب رائدون أمثال
- ما حكم العمل مع مرشح لمجلس الأمة وهو يشتري أصواتا، مع العلم انه ليس لي دخل بهذا الشأن وأن وظيفتي هي
- سؤالي هو: أنا شاب خطبت فتاة ومقبل على الزواج، ويوم الخطوبة صرح لي أخو الزوجة أن لديهم أختا بالتبني و
- وُلد مولود ليس له عضو ذكري، فظن أهله أنه أنثى، وتعاملوا معه على هذا الأساس، فلما بلغ، خشن صوته، وظهر
- وضع لي جدي رحمه الله مبلغا في البنك قبل وفاته باسمي، المشكلة أني أشك أن فيه مالا حراما فهل يعتبر هذا
- Brie-Comte-Robert