نشأة علم التجويد تعود إلى زمن النبي محمد -صلى الله عليه وسلم-، حيث كان جبريل -عليه السلام- يتلو القرآن على النبيّ -صلى الله عليه وسلم- مجوَّدًا، مما يعني أن النبيّ -صلى الله عليه وسلم- تلقى القرآن على طريقة معينة في النطق والتلاوة. وقد كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يبكي عندما يسمع عبد الله بن مسعود يرتل القرآن ويجوّده، مما يشير إلى أهمية التجويد في تلاوة القرآن. استجابةً لنداء عبد الله بن مسعود الذي كان يرشد المسلمين إلى تجويد القرآن، بدأ العلماء في وضع أصول وضوابط وقواعد التلاوة. هذا الأمر جعل كل مصنّف للتجويد يحتوي على قواعد التلاوة، مما ساهم في نشأة علم التجويد وتطوره.
إقرأ أيضا:ثورة الخوارج في بلاد المغرب دراسة بناء على أقدم الحوليات العربية المتوفرةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Jangal Santhal
- لقد أرسلت لكم رسالة أطلب فيها رأي الشرع وفتوى لم أجد لها جوابا ضمن جميع الفتاوي... فأرجو أن تفتوني ب
- توفي والدي -رحمة الله عليه- قبل سنوات، وكان يحافظ على الصلوات الخمس في المسجد، وخاصة صلاة الفجر يبكر
- لو أعطى لي شخص ملخصات للمراجعة، ولم يطلب مني أن أُرجِعها، والظاهر هو أنه لا يحتاج إليها. فهل يجب أن
- أنا سيدة من المغرب متزوجة توفيت أمي من سبعة أشهر وتركت في بيتها ذهبا وفلوسا وأثاثا وكل حاجة وإخوتي ا