يؤكد النص على أن نظام التعليم في البلد يواجه ظروفاً غير مستقرة ومتأزمة، مما أدى إلى تراجع مستويات التحصيل العلمي وتدهور جودة التعليم. هذا الوضع يتطلب معالجة الأسباب الجذرية بدلاً من النظر إليه كحالة مؤقتة. يشير النص إلى أن إعادة تأهيل التعليم لا تقتصر فقط على تعزيز القدرات الفكرية للأساتذة، بل تتطلب أيضاً إعادة هندسة المناهج الدراسية ومفاهيم التدريس والتقييم. يوضح النص أن التعليم الحديث يجب أن يتجاوز نقل المعلومات إلى تنمية التفكير الناقد والمبدع، وهو ما لا يمكن تحقيقه من خلال التدريب البسيط للأساتذة. كما ينتقد النص النهج التقليدي الذي يعتمد على تقييم درجات الطلاب في الامتحانات النهائية، مشيراً إلى أنه لا يواجه التحديات الحديثة مثل التعلم الذاتي والاستمرار. لذلك، يدعو النص إلى تحول جذري نحو منهجيات تربوية أكثر شمولاً وتنوعاً، تتناسب مع المتغيرات الاقتصادية والمجتمعية وتطلعات الأجيال المستقبلية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الماكلة- 1-ما حكم شرب الخميرة المذابة في الماء بعد تخمرها وشكرا
- حين أقدمت على الزواج عرضت عليّ زوجة متوسطة الجمال حين رأيتها صعبت عليّ أن أرفضها بعد موافقتها فوافقت
- Kentau
- والدي، في حياته، كتب باسمي بيتًا من أملاكه الخاصة، علمًا بأنني كنت صغيرة (أقل من 18 سنة)، وذلك لأنه
- يا شيخ أريد أن أسأل عن لبس المرأة للحجاب الذي يغطي الرأس في بلاد أغلبية النساء فيها يلبسن الخمار وهذ