نظام الهرم، كما يُطرح في النقاش، هو بنية اجتماعية واقتصادية مُصممة لضمان بقاء فئة محددة في السلطة والثروة على حساب الأغلبية الساحقة. هذا النظام ليس مجرد بنية اجتماعية متأصلة، بل هو نظام مُصمم بعناية لضمان استمرار عدم المساواة. يُشير النقاش إلى أن هذا النظام يُدار من قبل أصحاب القرار الحقيقيين الذين يعملون في الظل، ويقومون بتصميم الأنظمة لصالحهم. يُؤكد المشاركون على ضرورة التركيز على تحليل آليات السيطرة على الموارد وتحديد الجهات التي تنفذ هذه الأنظمة، بدلاً من الاقتصار على الحديث عن توزيع الثروة. يُعتبر هذا النظام مسؤولاً عن الفقر الذي يعاني منه الكثيرون، حيث يُستخدم كوسيلة لضمان بقاء الفئة الحاكمة في السلطة.
إقرأ أيضا:كتاب الكيمياء في خدمة الإنسانمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندي مال قارب تجاوز الحول، ولكنني أقرضته لعدد من الناس، فلم يعيدوه بعد، فهل تجب فيه الزكاة؟ وعندي ما
- لي أخت توفي زوجها ولها أطفال قصر وهي مدرسة ووالدنا متوفى وهي لاتزال في بيت زوجها الذي يقع داخل حوش ي
- من عامين فتح الله علي بالصلاة وأمور أخرى كثيرة وكان عندي ذهب أحضره لي زوجي عند زواجنا وكنت قد بعته ل
- بما أن الجنة عرض السماوات والأرض فأين النار؟
- هل يمكن الإنكار على الأشخاص الذين اتبعوا قول من قال بإباحة الاستمناء مادامت تطمئن قلوبهم لذلك؟ وهل ي