نظام السيادة الجديدة، كما اقترح عبد الفتاح بوزرارة، يهدف إلى إعادة تشكيل العلاقات الجيوسياسية العالمية من خلال إنشاء نظام حكم متعدد الأطراف. هذا النظام يركز على تبادل القادة بين الدول وتعزيز التعاون الدولي. تفاعل المشاركون في النقاش مع هذه الفكرة بتفاوت؛ حيث أيد البعض التحول نحو عالم أكثر تعاونًا وحقوقًا، بينما شكك آخرون في إمكانية تنفيذ هذا النظام بسبب الصراعات التاريخية والميل البشري للسلطة. حياة بوزيان وعلية بن زينب أعربتا عن مخاوفهما بشأن قابلية التنفيذ العملي لهذا النظام، مشيرتين إلى التنافسات والهيمنة في الواقع السياسي. بن زينب دعت إلى تحليل الأنظمة الحالية وتحديد قواعد محددة للتعامل مع السلوكيات غير المقبولة. من جهته، رأى حسان الدين بن العابد أن التغيير مستحيل من منظور إنساني، ودعا إلى تمكين الشباب ومنظمات المجتمع المدني. أزهر بن موسى أشار إلى أن الفكرة غير عملية بسبب عدم قدرة الشباب على تغيير النظام وتأثير قيم الجشع والسلطة. علية بن زينب أكدت ضرورة الانتقال من الوعود إلى الإجراءات العملية، داعية إلى تحديد أهداف محددة ومؤشرات جادة لقياس فعالية أي تغيير.
إقرأ أيضا:مدن العرب في الأندلس- أنا امرأة متزوجة من 6 سنوات مشكلتي هي أن زوجي شديد العصبية حتى مع تعامله مع الآخرين وطيلة الست سنوات
- هل في صورة لقيادة المرأة محرمة فيها الاختلاط أبغي أمثله عن الاختلاط في القيادة حتى أفهم الجواب وجزاك
- متزوجة من 11 عاما، من بداية الزواج كان هناك خلافات، ولكن بمرور الزمن صلحت الأحوال، خاصة بعد مروره بأ
- عذرا لكثرة الأسئلة، ولكن هذا لحسن ظني فيكم، وثقتي في إجاباتكم. 1- شخص يحج، وبعد الانتهاء من أعمال ال
- ما حكم وجود تقنية التنبؤ بالمستقبل في الأفلام الخيالية، والتي تمكنه من رؤية ما سيحصل في المستقبل لمد